Şort oluşturmak

«سافرت إلى خمس وستين دولة حول العالم»
في الحلقة (131) من بودكاست بترولي، نستضيف ا.فواز حكمي، شغوف بالسفر والعمل التطوعي. يجوب فواز العالم لتقديم الدعم ومساعدة المحتاجين
في هذه الحلقة، يشارك ضيفنا تجربته الفريدة والمميزة في السفر، ويطلعنا على الجوانب الجميلة والمثيرة التي عاشها خلال رحلاته. حكى لنا عن الثقافات المختلفة التي تعرّف عليها، والصداقات التي كوّنها من مختلف أنحاء العالم، بالإضافة إلى حضوره للعديد من المناسبات الخاصة والزواجات.
في ختام الحلقة تعرفنا على مساره المهني وكيف تساهم وظيفته في تمكينه من السفر وتقديم المساعدة للآخرين.
قصة مميزة تسلط الضوء على جمال التنوع الثقافي وأهمية العلاقات الإنسانية في بناء تجارب سفر لا تُنسى.
استمعوا واستمتعو...
للإعلانات والرعايات:
[email protected]
مختلفـ على منصة x:
https://twitter.com/MukhtalifCareer
مختلفـ على انستقرام:
https://www.instagram.com/MukhtalifCareer
مختلفـ على تيك توك:
https://www.tiktok.com/@MukhtalifCareer
مختلفـ على لينكدان
https://www.linkedin.com/compa....ny/83097841/admin/fe
لاقتراحات الضيوف:
https://forms.gle/t2TYwuFxC4Hb162C7
المقدم أحمد عطار:
https://twitter.com/Attar_a7mad
حساب الضيف فواز حكمي : https://x.com/fawaz_khallaf?s=21&t=h-DsAelpxfeqyZRoc5kX0A

مقارنة أحجام و أشكال بطريقة غريبة و مختلفة (2) 😳🤯
تابعوني و الفيديوهات مستمرة إن شاء الله 💚💙
------------------------
تيك توك مزاجي أنس
https://www.tiktok.com/@anasmazaji
للإعلانات و التواصل
[email protected]

الأسير المحرر أيمن الشراونة يقدم نصائح ذهبية تساهم في إنقاذ أي شخص يتعرض للاعتقال من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي.. كيف يستطيع أن يقضي فترة سجنه دون التعرض لأمراض نفسية أو جسدية، خلال هذه الحلقة من شهادة بودكاست.
الأسير المحرر: فتشوا زوجات الأسرى فحولنا السجن إلى ساحة حرب | شهادة بودكاست
يروي الأسير المحرر أيمن الشراونة قصص المعاناة التي مر بها خلال مراحل اعتقاله المتعددة داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي، والمواقف الصعبة والمؤلمة التي واجهته، وحرب الأمعاء الخاوية التي تحدى بها إدارة مصلحة السجون لنيل حريته رغم أنف الاحتلال .خاض أيمن إضرابًا عن الطعام خلال مرحلة اعتقاله الثانية بعد فك أسره ضمن صفقة وفاء الأحرار "صفقة شاليط" بعد أن أعاد الاحتلال اعتقاله فدخل معهم في حرب تحد قاسية استمرت ثمانية أشهر ونصف خسر فيها نصف وزنه ودخل في حالة تقارب الموت السريري، لينتصر في معركته رغم الضغط والتعذيب النفسي الكبير.