الفيديوهات القصيرة إنشاء

"وصلتني رسائل تعزية ولم أكن أعلم باستشـ.ـهاد عائلتي".. أصعب لحظة مرت على منذر المصري الذي فقد عائلته في غزة.. يكشف لنا عن تفاصيل هذه اللحظة وكيف وصلته التعازي عبر مواقع التواصل الاجتماعي أثناء عودته من العمرة وهو على متن الطائرة، لم يستطع منذر الوصول إلى أي خبر يقين لحظة الخبر.. تفاصيل الصدمة المؤلمة يشرحها خلال هذه الحلقة من شهادة بودكاست.
المكالمة الأخيرة مع أمي قبل استشهادها.. بكيت دمًا على فقدان عائلتي في غزة | شهادة بودكاست
منذر المصري مهندس فلسطيني من غزة فقد سبعة أفراد من عائلته، يحدثنا عن المأساة التي تعرضت لها عائلته المغترب عنها منذ ست سنوات ولم يحظ خلالها إلا بلقاء واحد معهم خلال تلك الفترة. ويحدثنا عن تعرض الناجين من عائلته من القصف الأول لقصة ثان تسبب في إصابة أخته الناجية بشظايا خطيرة في عينيها ووجهها وحالة العجز المقيتة التي تسيطر عليه بعد أن رُفضت كافة إجراءات الاجلاء لمن نجى من عائلته. يتكلم منذر بحرقة عن موقف المجتمع الدولي وخذلان منظمات حقوق الإنسان والتخاذل من الدول العربية تجاه غزة..

الكارثة التي تعرضت لها الناجية من غـ.ـزة آية عليان أصعب من الوصف.. حفيدها عبد الرحمن الناجي من الإبادة تعرض لكسور كبيرة في جسده الملفوف بالجبيرة بشكل كامل، ما اضطر الجدة آية لرعايته وكأنها أمه التي فقدها.. تفاصيل تعاملها مع حفيدها نتابعها في هذه الحلقة من شهادة بودكاست.
دفنوا حفيدتي في حضن والدها، كيف أنقذت يد ابنتي حياتي؟ في هذه الحلقة من شهادة بودكاست، تستعرض آية عليان الناجية من إبادة طالت أفراد عائلتها في غزة، الأحداث المؤلمة التي أدت إلى هذه الكارثة، وكيف تمكنت يد ابنتها من إنقاذ حياتها في اللحظات الحرجة. وكيف نجت حفيدتها التي أصبحت لا تفارق حضنها اليوم، وتفاصيل ما حدث من كارثة داخل مخيم النصيرات بقطاع غزة.
