Shorts Créer

حلا الخشخش بالكاكاو والكريمه👌
٠
٠
للمزيد من وصفاتي تابعوا حسابي:
@aziztime
@aziztime
٠
٠
اعلان
٠
☑️ في الخلاط :
علبتين قشطه
ظرفين دريم ويب
علبة حليب محلى مكثف
ونخلط ( بعدين نقسم الخليط نصفين ونضيف م ك كاكاو على نص الخليط الاول )
٠
☑️ حمصت الشعيريه الباكستانيه على النار مع شوية زبده او بدون عادي ، اعطيها لون فقط
٠
٠
استخدمت بسكويت الشاي الفاخر من ميموريز
@memoriesbiscuits
٠
غمسته بالحليب وارصه بالصينيه
فوقه الخليط الكريمي
فوقهم الشعيريه
ونكرر الطبقات حسب الرغبه
٠
٠
وبالعافيه عليكم ♥️
@aziztime
٠
٠
٠
٠
#رمضآن
#رمضان٢٠٢٠
#خليك_في_البيت
#حلويات_رمضان
#كورونا_فايروس

اللحظة الأجمل لكل أم أسير فلسطيني قضى سنوات طويلة في سجون الاحتلال، عاشتها أم مصطفى أبو معمر الأسير المحرر الذي فقد عائلته في غـ.ـزة.. يحدثنا عنها في هذه الحلقة من شهادة بودكاست وعن تفاصيل علاقته بأمه التي كانت مميزة جدًا عن باقي إخوته، لكنها استشهدت ورحلت إلى مثواها الأخير..
يتحدث الأسير المحرر مصطفى أبو معمر، عن استهداف عائلته واستشـ.ـهاد 25 شخصاً منهم، وكيف فقد عائلته بالكامل في مدينة رفح جنوب قطاع غزة، وتفاصيل الفاجعة التي مرت به وهو بعيد عن أسرته يمارس عمله في لجان الطوارئ، وعن اللحظة التي تلقى بها الخبر من مراسل الجزيرة وائل الدحدوح عبر اتصال هاتفي. وينقل في هذه الحلقة من شهادة بودكاست هول وبشاعة المشهد وكيف وجد أطفاله أشلاء صغيرة داخل كيس ملقى على أرض المستشفى.. ويشاركنا أيضاً الرسائل الأخيرة التي أرسلتها زوجته قبل استشـ.ـهادها وبسبب سوء الإنترنت لم تصل إليه إلا بعد وداعها..

"عرفوا جثة ابنهم المتحللة من فك الأسنان".. حكايا قاسية وصعبة نسمعها من الممرض في مستشفى الشفاء أحمد أبو قوتة.. كان شاهدا عليها خلال فترة تواجده في قطاع غزة، نتابعها بالتفصيل خلال هذه الحلقة من شهادة بودكاست.
إذا تحللت الجثة ولم يبق إلا العظام.. كيف تتعرف العائلات في غزة على أبنائها الشـ.ـهداء؟!
كواليس 200 يوم في مستشفى الشفاء في غزة.. أحداث تحت القصف لا يتصورها عقل! | شهادة بودكاست
في هذه الحلقة من شهادة برودكاست. يروي أحمد قوته الذي كان يعمل ممرضا في مستشفى الشفاء وشاهد عيان على جرائم مروعة بحق المدنيين والأطفال لحظة اقتحام مستشفى الشفاء وقتل المصابين واعتقال الطاقم الطبي والمقابر الجماعية التي دُفن فيها الناس أحياء، ثم أجبره الاحتلال على النزوح برفقة الطاقم الطبي إلى شمال غزة، كان شاهدا وموثقا لجرائم مروعة وحالات وقصص إنسانية تعامل معها خلال أشهر الحرب منها قصة الطفلة مجهولة الهوية التي قرر تبنيها ومنعته الظروف، وكيف وصل إلى مستشفى الششفاء التي يعمل بها أشخاص من عائلته شهداء بصعوبة تعرف إليهم بعدما شوه القصف ملامحهم ولم يبق منهم إلا علامات من أجسادهم...
يروي أحمد الظروف الصعبة التي عاشها من لحظة رجوعه من كندا إلى غزة بهدف إنهاء درجة الماجستير لكن الحرب كانت أقرب إليه ودفعته إلى التطوع في أكبر مستشفيات غزة، ومن هنا كانت الشهادة الحية الموثقة بأم عينه على كل ما شاهده طوال مدة تواجده على مدار 210 يوماً منذ بدء الحرب إلى أن تمكن من مغادرة قطاع غزة حاملا معه رسالة وشهادة للعالم على حجم الكارثة
#شهادة_بودكاست