د. أحمد هارون -خمس ايجابيات لمشكلتك الحالية

1

0

0

4

كيف كان ينظر عبد الوهاب المسيري للطفل الفلسطيني؟ عن غرابة إيمان المسيري بمعجزة الطفل الفلسطيني يحدثنا د.ثائر حلاق أستاذ المذاهب والأديان ويكشف في هذه الحلقة من بسط بودكاست نظرية المسيري القائلة أن حجارة الطفل الفلسطيني أقوى من مدافع الاحتلال الإسرائيلي.

2

0

0

3

⁣ايفون 14 برو وتفعيل 48 ميجابكسل Iphone 14 Pro

1

0

0

3

⁣لا تعمل تاكسي للناس وأنت مهمل و مقصر في حق نفسك - الله ثم أنت ثم الناس! الدكتور عبد الرحمن ذاكر-أرشيف فقه النفس

1

0

1

2

توفي الشيخ الطبيبُ الحبيب (الدكتور سعيد عبد العظيم) بمدينة رسول الله صلى الله عليه.
رحمك الله!
لم تكن شيخ منزلنا وعائلتنا وأسرتنا فحسب.. بل شيخ العالم كله.. كم جاهدت ونافحت لتكون رايةُ السنّة عالية نقية..! وها أنت ترحلُ في مدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم..!
هنيئاً لك يا دكتور سعيد جوار رسول الله صلى الله عليه وسلم.. هنيئاً لك أن يكون قبرك بين قبور أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم..
اللهم إني أشهدك أني ما رأيتُ صبوراً جلداً على العلم والدعوة وكلمة الحق مثله
كان والداً وصديقاً ومعلماً وقائداً
حريصاً على جمع الكلمة و وحدة الصف مع فضح المرجفين والمنافقين..
محباً لوطنه وبلده موجهاً ومعلماً لشباب الأمة.
جيلٌ كامل ليس من الشباب بل من طلبة العلم والدعاة تربى على محاضراته وكتبه وندواته وخطبه..
آلاف.. بل قُل عشرات الآلاف إن أردت الصدق كانوا يتجمعون لحضور دروسه وخطبه.
ولصلة القرابة بيننا فلقد كانت أسعد الليالي حين نجتمع في بيتنا أو بيت خالي الأكبر لننهل من علم الشيخ وسمته وأدبه..
اللهم إن عبدك سعيد عبد العظيم ضيفك الليلة فأكرم وفادته وأحسن نُزله
اللهم إنه دلّ الناس عليك وعرفهم بشريعتك ودافع عن سنة نبيك فأكرمه بما أنت أهله يا اكرم الأكرمين.
إنّا لله وإنا إليه راجعون.. ولا نقولُ إلا ما يرضي ربنا......... (محمدالصاوي)

1

0

0

2

حيوانات، مغامرات

1

0

0

4