Шорты создать

خلال القرون الوسطى امر هنري الثانى ملك فرنسا اتباعه بصناعه درع ذهبيه تكون غير قابله للاختراق من السيوف واستعان بامهر واحرف العاملين الايطاليين بروما لتنفيذ طلبه وبالفعل تم انشاء الدرع سنه 1550 م وسمى بدرع الاسد وكانت كل قطعه فيه تحتها قطعه ثانيه للحمايه والتقويه علاوه على البطانه الجلديه للحمايه والعزل وكان منقوشا بطريقه يدويه ومقفول تماما .
توفى عنري الثانى صاحب اقوي درع صنعت فى تاريخ البشريه خلال مبارزه وديه فى صلح كانو كابريسيس بسبب شظيه اخترقت خوذته لكى تصيب عينه اليسرى مما ادى لتلوث دمه ولم يستط احد علاجه على الاطلاق .
خلاصه القصه انك مهما بلغت سلطتك ومهما اعتقدت انك الاقوي سوف تموت .
_____________________________________________________
تابعني :
youtube:
https://tinyurl.com/nbv2cpmr
----------------------------------
Facebook :
https://tinyurl.com/bdswpysw
----------------------------------
Instagram :
https://tinyurl.com/mrx6x9ss


«إما أن أموت أو أتحسن»
في حلقة اليوم، نبتعد عن قصص النجاح التقليدية لنغوص في أعماق تجربة إنسانية.
نستضيف أكرم جمل الليل، مؤلف ومطور أعمال، ليشاركنا بشجاعة قصته مع مرض أو اضطراب ثنائي القطب.
يروي لنا كيف أثّر هذا المرض على مختلف جوانب حياته، من صعوبات في الزواج والدراسة إلى تحديات في مهنته مرورًا بقصة الحب التي حاول الانتحار بسبب فشلها.
قصة تمزج بين الألم والأمل؛ لا تفوتوا مشاهدتها
للإعلانات والرعايات:
[email protected]
مختلفـ على منصة x:
https://twitter.com/MukhtalifCareer
مختلفـ على انستقرام:
https://www.instagram.com/MukhtalifCareer
مختلفـ على تيك توك:
https://www.tiktok.com/@MukhtalifCareer
مختلفـ على لينكدان
https://www.linkedin.com/compa....ny/83097841/admin/fe
للتواصل واقتراحات الضيوف:
https://forms.gle/t2TYwuFxC4Hb162C7
المقدم أحمد عطار:
https://twitter.com/Attar_a7mad
الضيف أكرم جمل الليل:
https://x.com/JAkram87 @Mukhtalif_Career
«إما أن أموت أو أتحسن»
في حلقة اليوم، نبتعد عن قصص النجاح التقليدية لنغوص في أعماق تجربة إنسانية.
نستضيف أكرم جمل الليل، مؤلف ومطور أعمال، ليشاركنا بشجاعة قصته مع مرض أو اضطراب ثنائي القطب.
يروي لنا كيف أثّر هذا المرض على مختلف جوانب حياته، من صعوبات في الزواج والدراسة إلى تحديات في مهنته مرورًا بقصة الحب التي حاول الانتحار بسبب فشلها.
قصة تمزج بين الألم والأمل؛ لا تفوتوا مشاهدتها