الفيديوهات القصيرة إنشاء

ولد الطفل "براء" في سجون الاحتلال وحرم من أبسط حقوقه، فلم يسمحوا له بالحصول على العلاج إلا في اللحظات الأخيرة. تتحدث والدته الأسيرة الفلسطينية "سمر صبيح" عن معاناتها وابنها في تلك السنوات. في الحلقة الجديدة من بودكاست فاهم قصدي؟ظروف أصغر أسير في العالم داخل سجون الاحتلال #بودكاست #بودكاست_عربيالأسيرة المحررة: أنجبت طفلي في سجون الاحتلال مقيدة الأرجل والأيدي | بودكاست فاهم قصديأسيرة فلسطينية محررة تكشف في هذا #البودكاست عن تفاصيل صادمة حول ولادة طفلها داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي. كانت مقيدة وتعرضت للشتم أثناء الولادة، حيث تجسدت معاناتها في ظل الظروف القاسية.تستضيف تسنيم النخيلي في بودكاست فاهم قصدى، الأسيرة المحررة سمر صبيح لتروي شهادة مؤلمة تروي عن اللحظات الصعبة التي عاشتها، مشيرة إلى الضغوط النفسية والجسدية التي تعرضت لها هي وطفلها. وتقول: 'حرموني من الحرية.. كنت مقيدة، ولم يكن لدي حقوقي كأم'، مشاركةً مأساتها داخل أروقة السجون.تتطرق الأسيرة المحررة إلى الظروف الصعبة التي واجهتها خلال فترة الاعتقال، مؤكدة على ازدياد القسوة من قبل حراس السجن. وتضيف بحزن: 'كنا نعاني أثناء الاعتقال، حيث كان حراس السجن يتعاملون معنا بقسوة لا مثيل لها'.في سياق كشف حقيقة معاناة الأسيرات الفلسطينيات في سجون الاحتلال كما تسلط الأسيرة المحررة الضوء على الاعتداءات والظروف الصعبة التي تتعرض لها النساء داخل سجون الاحتلال، مُبرزة أهمية التصدي لهذه الانتهاكات.بهذا تقدم الأسيرة المحررة قصتها بشكل مؤلم، في محاولة لنقل صوتها وصوت النساء الفلسطينيات اللاتي مرّوا بتجارب قاسية داخل سجون الاحتلال.الأسيرة المحررة: أنجبت طفلي في سجون

لا تقل "رضخ للأمر" ❌. تختلف دلالات "رضخ للأمر" و"أذعن للأمر" من حيث المعنى والسياق. "رضخ للأمر" تعني الخضوع والإذلال، وتُستخدم عادةً للإشارة إلى قبول الأمر بشكل غير مرغوب فيه أو تحت ضغط وإجبار، مما يعطي انطباعًا بالسلبية والقهر. في المقابل، "أذعن للأمر" تعني الطاعة والامتثال، لكنها تحمل دلالة أكثر إيجابية أو حيادية، حيث تُستخدم للإشارة إلى قبول الأمر أو الخضوع له بشكل طوعي أو دون شعور بالإذلال. لذلك، يُفضل استخدام "أذعن للأمر" في الحالات التي نريد فيها التعبير عن قبول أو طاعة دون الإيحاء بالقهر أو الإكراه، بينما "رضخ للأمر" تُستخدم لوصف خضوع قسري أو غير مرغوب فيه.