Celana pendek Membuat

بالنسبة لضياء فكرة وجود الصليب الأحمر في غزة بعد الحرب ستكون مؤذية! فما السبب؟..المكالمة.. استغاثة أخ بشقيقه من مستشفى المعمداني | بودكاست فاهم قصديفي هذا #البودكاست مكالمة و شهادة مؤلمة واستغاثة أخ بشقيقه من مستشفى المعمداني - غزة بعد القصف.تستضيف تسنيم النخيلي في بودكاست "فاهم قصدي" الكاتب والمدون ضياء وادي، حيث يتحدث عن الأوضاع في شمال غزة وظروف عائلته التي تعيش تحت وطأة القصف.في ظل الأحداث المستمرة في غزة، يقدم ضياء وادي شهادته في حلقة جديدة من البودكاست العربي "فاهم قصدي". يتحدث عن حرب غزة وانهيار صورة الغرب، ويسلط الضوء على دور الصليب الأحمر والمنظمات الإغاثية في هذا السياق، خاصة في شمال قطاع غزة. يشير إلى عدم أدائهم للمهمة الإغاثية وسحب طواقمهم من غزة بأمر من الاحتلال، مما يجعلهم شركاء في جرائم العدوان على غزة وشركاء في دم الفلسطينيين.يتناول البودكاست أيضًا استهداف الصحفيين في غزة من قبل إسرائيل، مع تسليط الضوء على حكايات شرين أبو عقلة، سامر أبو دقة، وياسر مرتجي، وصولًا إلى استهداف عائلة الصحفي وائل الدحدوح في غزة. ويتحدث أيضًا عن تحول ناقلي الأخبار في غزة إلى أخبار عاجلة.البودكاست يروي أيضاً تفاصيل الحياة غير الإنسانية التي يعيشها أهل غزة، خاصة في شمال غزة، وكيف يعيشون بدون أي تأمين للطعام. يسلط الضوء على شجاعة وصلابة نفسية أهالي وأطفال غزة تحت القصف واستخدام المحتل لجميع أساليب الابادة. ويشير إلى أن عائلات غزة وأطفالها والمدنيين هم الهدف الرئيسي للاحتلال بغض النظر عن المقاومة.حلقات سابقة :شهادة مؤلمة من أخت شهيد في نابلس بالضفة الغربية صمود أهل غزة، إيمان يحدوه الصبر والقوة في مواجهة الجوع والدمار والتهجير #بودكاست_فاهم_قصدي #فاهم_قصدي #بث_حديث #غزة #فلسطين#بودكاست فاهم قصدي؟ كل الحقوق محفوظة 2023

لا تنسَ هذا الدعاء أبدًا عند خروجك من المنزل! | #shorts-القناة الرسمية للشيخ سعد العتيق

قصة مسمار جحا هي قصة مشهورة عن دهاء جحا وذكائه، تروي أن جحا كان يمتلك داراً، وكان يريد أن يبيعها، ولكن كان يرغب في أن يحتفظ بشيء منها، ففكر في حيلة، ووضع مسماراً في حائط الدار، ثم عرض الدار للبيع، واشترط على المشتري أن يترك له المسمار في حال شراءه الدار.
وافق المشتري على الشرط، واشترى الدار، وفرح جحا لأنه احتفظ بشيء من داره. ولكن بعد فترة، بدأ جحا يأتي إلى الدار كل يوم، ويسأل المشتري عن المسمار، ويطمئن عليه، مما أثار استياء المشتري، وبدأ يشعر بالضيق من جحا.
ولكن جحا كان يصر على المجيء كل يوم، ويستغل وجوده في الدار ليأكل من طعام المشتري، ويشرب من شربه، مما زاد من استياء المشتري.
وفي أحد الأيام، قرر المشتري أن يتخلص من جحا، فخرج من الدار وهرب، وترك الدار بما فيها.
وهكذا، نجح جحا في الاحتفاظ بداره، وتخلص من المشتري.
وأصبح هذا المثل يضرب في الأمثال عند استخدام الحجج الواهية للوصول إلى الهدف المطلوب.
وهناك بعض الروايات الأخرى للقصة، تختلف في بعض التفاصيل، ولكن المعنى العام للقصة يبقى هو نفسه.
____________________________________
تابعني :
youtube:
https://tinyurl.com/nbv2cpmr
----------------------------------
Facebook :
https://tinyurl.com/bdswpysw
----------------------------------
Instagram :
https://tinyurl.com/mrx6x9ss