Лучшие видеоролики
المناهج المصرية
تذكروا عندما هاجم الجيش المصري مجاهدي سيناء بدعوى كاذبة أنهم من قتل الجنود ال16 في رمضان، وخذلهم عامة المسلمين ولم يدافعوا عنهم.
في دورة الهدف من الحياة سألني أحد الشباب: "أنا متدين ومع ذلك أرى أصحابي غير المتدينين أكثر سعادة مني أحيانا. فلماذا؟"
أحببت أن أشارككم الإجابة.
سؤال يخطر على بال كثيرٍ منا
وقد يظن بعضنا أنه لو طُرح هذا السؤال على أهل العلم فسوف يَتَلَبَّكون ولن يجدوا جواباً :)
ولا يعلم أن النبي صلى الله عليه وسلم أخبر بأن من الناس من سيسأل هذا السؤال، وأرشد إلى طريقة التعامل معه
سؤال: من خلق الله؟
___________________________________________
كنتُ في صِغَري وأنا مُستَلقٍ على سريري قبلَ النَّومِ أَتَسَاءَلُ: أَلَيسَ لِكُلِّ شيءٍ خَالِقٌ؟ فمَنْ خَلقَ اللهَ؟
ثمَّ أُحِسُّ بأنَّ هذا السُّؤالَ حرامٌ،لا يخطرُ ببالِ أحدٍ مِن حولي.
كَبُرتُ فعرَفتُ أَنَّ هذا السُّؤَالَ يتسائلهُ الكثيرونَ، بَل، وعرفتُ أنَّ النَّبِيَّ -صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ- قد نَصَّ على أَنَّ كثيرينَ سيسألونهُ، وأرشدَ إلى طَرِيقةِ التَّعامُلِ مع هذا السُّؤالِ.
بدايةً، ما مَنشَأُ هذا السُّؤالِ؟
مَنشَؤهُ أَنَّنا نظُنُّ القاعدةَ كَالتَّالي: لكلِّ شيءٍ مُسبِّبٌ، ولكلِّ مَوجودٍ خَالِقٌ.
بينما القاعدةُ الصَّحيحَةُ هي: لكلِّ شيءٍ (حَادِثٍ) مُسبِّبٌ، ولكلِّ (مَخْلُوقٍ) خَالِقٌ.
لكلِّ شيءٍ حادِثٍ مُسبِّبٌ: (حادِثٌ) أي له بدايةٌ، وُجِدَ بعد أَن لم يكن مَوجودًا، فكلُّ ما له بدايةٌ، لا بُدَّ له مِن مُسبِّبٍ أخرجهُ مِن العَدَمِ إلى الوجودِ، أحدَثَهُ بعد أَن لم يكنْ.
ما الَّذي أَنبتَ النَّبْتَة؟
- المطرُ
حسنًا، ما الَّذي أَنزلَ المطرَ؟
- السَّحابُ
وما الَّذي كَوَّنَ السَّحابَ؟
- البُخارُ المتصاعِدُ
حسنًا، ومِن أينَ جاءَ هذا البُخارُ؟
- مِن البحارِ
ومَن أَوجدَ البحارَ؟
- اللهُ
ومَن أَوجدَ اللهَ؟ ليس له مُوجِدٌ.
لأَنَّه السَّببُ الأَوَّلُ، أي ليس له مُسبِّبٌ حسنًا، لِماذَا؟ لأنَّك لو افترضتَ أنَّه أَوجدَهُ خَالِقٌ، فستسألُ ومَن أَوجدَ خالِقَ الخالِقِ؟ وهكذا إلى ما لا بدايةٍ، وهذا يُؤَدِّي إلى تسلسُلِ الأَسبابِ، ويُسَمَّى أيضًا (تسلسُلَ الفاعِلينَ) وهو مُستحِيلٌ عقلًا؛ لأَنَّ نتِيجتَهُ أَن لا يحصلَ خَلْقٌ أَصلًا، كما بَيَّنا في الحلقةِ الماضيةِ وضربْنا له مثالَ الأسيرِ الَّذي لا يُطْلَقُ سَراحُهُ حتَّى يتلقَّى الجُنديُّ أَمرًا مِن قائدِه، والقائدُ مِن قائدِهِ وهكذا إلى ما لا بدايةٍ، فلا يُحرَّرُ الأَسيرُ، فإذا رأَيناهُ أُطلِقَ سَراحُهُ، عَلِمنَا أَنَّ السِّلسلةَ وَقفتْ عند مَن أَعطى الأَمرَ دُونَ أَنْ يَتلقَّى أَمرًا مِن أَحدٍ أَعلى مِنهُ رُتبةً.
إذا رأيتَ دُميةً تُحرَّكُ بخُيوطٍ، وعلِمتَ أَنَّ هناكَ مِن خلفِ السِّتارِ إنسانًا يُحرِّكُها، فهل مِن المَقبولِ أَنْ تَسأَلَ: ومَن يُحرِّكُ خُيوطَ هذا الإِنسانِ؟
إذا رأيتَ رغِيفَ خُبزٍ وعلِمتَ أنَّهُ لا بُدَّ للخبز مِن خبَّازٍ، فهل تَسأَلُ: ومَن خبزَ الخبَّازَ؟ لا بالتأكيد، بل هو سؤالٌ مُضحِكٌ وخاطِئٌ!
لماذا؟ لأنَّهُ طبَّقَ تَعميمًا في غيرِ مكانِهِ، وكذلكَ فالخَلقُ صِفةٌ مُلازِمةٌ للمَخلُوقِينَ، فلا تُعمَّمُ على الخالِقِ فسؤالُ (مَن خَلَقَ اللهَ؟) سُؤَالٌ خَاطِئٌ، مثل سُؤالِ: ما طُولُ الضِّلعِ الرَّابعِ في المثلَّثِ؟ وهو كأَنَّكَ تقُولُ: مَن خَلَقَ الَّذي لا خالِقَ لَهُ؟ أو مَن الَّذي سَبَقَ الَّذي لا شيءَ قَبلَهُ؟
فالجَوَابُ: الخالِقُ ليس له خالِقٌ؛ لأنَّهُ لو كان له خالِقٌ، لكانَ مَخلُوقًا لا خالِقًا.
لذا فهذا السُّؤالُ ليس مُحرِجًا، ولا خافتِ الشَّريعةُ مِن أنْ يَخطرَ ببالِ النَّاسِ، بل أخبرَ النَّبِيُّ -صَلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ- سلَفًا بأنَّهُ سيُسأَلُ،
وأَرشدنا إلى التَّعامُلِ معهُ.
إلى ماذا أَرشدَنا؟
في الحدِيثِ الَّذي رواهُ البُخاريُّ ومُسلِمٌ أَنَّ رسولَ اللهِ -صَلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ- قالَ: «يَأْتي الشَّيْطَانُ أحَدَكُمْ فيَقولُ: مَن خَلَقَ كَذَا، مَن خَلَقَ كَذَا، حتَّى يَقُولَ: مَن خَلَقَ رَبَّكَ؟ فَإِذَا بَلَغَهُ فَلْيَسْتَعِذْ باللَّهِ ولْيَنْتَهِ» (رواه البخاريُّ ومسلم)
ولْينتَهِ: أي ينتَهي عَن الاسترسَالِ والاستمرَارِ مع هذه السِّلسلةِ مِن التَّساؤلاتِ بعد هذا الحَدِّ.
هل هذا حَجْرٌ على العَقلِ وتَعطيلٌ للعقلِ؟ أبدًا؛ بل هو الموقفُ العقليُّ الصَّحِيحُ.
لماذا؟ لأَنَّ هذا السُّؤالَ: (مَن خَلَقَ رَبَّكَ؟) هو -كما بَيَّنَّا- سؤالٌ يُخالِفُ البدهيَّاتِ العقليَّةَ، والبدهيَّاتُ العقليَّةُ هي الَّتي يَنطَلقُ منها الإنسانُ في الاستِدلالِ، لا أنَّهُ يَطلُبُ لها أدلَّةً عليها حتَّى يستَمِرَّ في سِلسلةِ البَرهَناتِ والتَّعليلاتِ.
لذلكَ فَفي الحَدِيثِ الآخَرِ وَجَّهَ النَّبِيُّ -صَلَّى الله عَلَيهِ وَسَلَّمَ- مَن يَأتِيهِ هذا السَّؤُالُ إلى أَنْ يقولَ: «اللهُ أَحَدٌ اللهُ الصَّمَدُ لم يَلِدْ، ولم يُولَدْ، ولم
يَكُنْ له كُفُوًا أَحَدٌ» (حسَّنه الألبانيُّ)
أي: أَنا آمنتُ بأنَّ اللهَ ليس حادِثًا كالحوادثِ لم يُولَدْ لِتَكُونَ لَهُ بِدَايَةٌ أَصْلًا، وليس أحدٌ مُكافِئًا لَهُ، فهو تعالى بَائِنٌ عَن خَلقِهُ، ليس مَخلُوقًا مثلهُم لِيكُونَ لَهُ خَالِقٌ، لذا فهذا السُّؤالُ غيرُ صحيحٍ أَصلًا.
لكِنَّ السُّؤَالَ يَهجُمُ عليَّ، وأنا أَعلمُ أنَّهُ غيرُ صحيحٍ؟ لا عليك، إِذَنْ فهو وَسوَاسٌ تتعاملُ معهُ كما تتعاملُ مع وَسوَاسِ الطَّهارَةِ والوُضوءِ والصَّلاةِ.
أنتَ إنْ كُنتَ مُصَابًا بِالوَسوَاسِ فإنَّ الشَّيطانَ يُحدِثُ لديكَ شَكًّا: غسَلتَ يدَكَ أَم لَم تَغسِلها؟ نوَيتَ الصَّلاةَ أَم لم تَنوِ؟ كَبَّرتَ تَكبيرًا صحيحًا أَم لم تُكَبِّر؟
مع أنَّها -كُلَّها- تكونُ أمورًا حِسِّيَّةً يقينيَّةً لا تحتاجُ بَرهَنةً ولا استِدلالًا، ومع ذلكَ فأَنتَ تَشُكُّ فِيها.
ما الحَلُّ في هذه الحالةِ؟ هل تَلجَأُ إلى البَرهَنةِ والاستِدلَالِ؟ لا، بل تَستَعِيذ باللهِ مِن الشَّيطِانِ الَّذي يُوَسوِسُ لَكَ وتنتهي عَن التَّفكيرِ في الشُّكوكِ الَّتي يُثيرُها.
وهكذا في حالَةِ سُؤَالِ: (مَن خَلَقَ اللهَ؟) وقد علِمتَ أنَّهُ سؤالٌ يُخالِفُ ضَرورَاتِ العَقلِ.
الصفحة الشخصية على الفيس بوك:
https://www.facebook.com/EyadQunaibi
الحساب على التويتر:
Dr_EyadQun@
الحساب على جوجل
gplus.to\eyadqunaibi
1. ما رأيك بزواج المسلمة بغير المسلم؟
2. ما رأيك بحقوق المثل//يين؟
3. ما رأيك بالقوامة؟ هل بالفعل يجب أن تكون للرجل؟
4. ما رأيك في الحسد، الجن، السحر...خرافة أم حقيقة؟
5. ما رأيك بشكل النظام الذي على المجتمع تبنيه؟ الشريعة أم كذا أو كذا؟
6. ما رأيك بالإجهاض القانوني؟ حق للمرأة أم قتل للروح؟
7. هل الحجاب حرية شخصية؟
كيف يتم تغييب مركزية الخالق من حياة المجتمعات المسلمة.
كتبتها في الأسر، وهي أحب قصائدي إلي. موجهة لكل من طال بلاؤه لتبعث في نفسه الأمل واليقين والرضا وتستجيش مشاعر المحبة لله تعالى.
الصفحة الشخصية على الفيس بوك:
https://www.facebook.com/EyadQunaibi
الحساب على التويتر:
@EYADQUNAIBI
حلقة صادمة مليئة بالمفاجآت، تعرفك بنعمة الله عليك وتعطي كهنة العلم الزائف حجمهم الحقيقي! من أهم حلقات رحلة اليقين..ساعدونا في النشر يا كرام
========================================
كُنَّا في الحلقةِ الماضيةِ قد رأينا كيف سَقطَت ثلاثةُ حصونٍ لنظريَّة التَّطوُّر على أيدي أتباعِها أَنفسِهم: كائناتٌ انتقاليةٌ لا حَصر لها، البُطْء، والتَّدرُّجِيَّة.
وبقيَ حِصنان: الانتخابُ الطبيعيُّ الأعمى، والتَّغيُّراتُ العَشوائيَّة.
تعالوا نُضيِِّقُ الِخنَاق: "الانتخابُ الطبيعيُّ الأعمى"
نسألكم يا أتباع نظريَّة التَّطور: الكائناتُ المشيميَّة والجِرابِيَّة، هل هناك عَلاقة بينها حسَب شَجَراتِكم التَّطوريَّة؟
قالوا: "لا، بل انفصلت أُصولهُا بعضها عن بعضِ قبلَ 160 مِليون سنة"
ما بالهُا إذن متشابهةٌ جدًّا في الشَّكل، مع اختلافِها الكبير في التَّشفيرِ الوراثيِّ وأجهزتِها الحيويَّة؟ هل هذا عملُ العَمايةِ والعَشوائيَّة أَم خالقٍ جَعلَها آيةً على قُدرتِه؟
========================================
بإمكانك نزع كلمة (تطور) من كل الأسماءِ الهزلية للنَّظريَّة وتضع مكانها (اللَّاممكن):
اللَّاممكن المتوازي
اللَّاممكن المتقارب
اللَّاممكن الكَمِّي
اللَّاممكن المُتَقَطِّع، وهكذا...
ستجدُ من يقول: هذه ميزةٌ في نظريَّةِ التَّطوّر، أن تكون قابلةً للتَشَكُّل، بما يستوْعِبُ المُكتشفاتَ الحديثة.
فرقٌ كبيرٌ -إخواني- بينَ أنْ تكونَ لديك نظريَّةٌ قائمةٌ على شيءٍ: على أركانٍ سليمةٍ، عقلًا، وحِسًا، وتَجرِبةً، ثم تَأتي مشاهَدةٌ تُعارِضُ شيئًا من تفاصِيلها، فتعدِّلَ هذه التفاصيل بما يستوعِبُ المشاهدات، وفي المقابل، أنْ تكونَ النَّظريَّة عبارةً عن تخاريف، ولا تقومَ على شيءٍ،
وتأتي المشاهداتُ كلُّها بما يهدمُ أركانَها ويُفْرِغُها من محتواها، وأنتَ مع ذلك تُصِرُّ على هذه النَّظريِّة، بتعديلِ الأسماءِ واقتراحِ مزيدٍ من الافتراضات الَّتي ليس عليها برهانٌ، تمامًا كما فعل صاحبُنا بنظرِيَّتِهِ عن مؤامرة أبناءِ حَارته (يشير إلى مشهد تمثيلي من حلقة سابقة)
نعودُ فنسأل أتباعَ النَّظريَّة:نريدُ تفسيرًا علميًا، كفى أسماءً.
هل ظاهرة الأسماكِ القشريَّة هذه -مثلًا- نتَجَتْ من العَشوائيَّةِ، والانتخابِ الأعمى؟
يُجيبونك في ورقةِ من نيتشر "Nature" قائلين: "تفسيرُ هذه الظَّاهرة بالتَّطوِّر المُتقاربِ يحتاجُ مُصادفةً غيرَ اعتياديَّة
"extraordinary coincidence "
========================================
عندما كُنَّا نقولُ لهم: الكائنات الحيَّة نِظامٌ كاملٌ متكامِلٌ، منها مُفترِسٌ، ومنها مُفترَسٌ، ومِنَ الطُّيور ما يَتغذَّى على الأَزهار ويَرُدُّ
لها الجميل بِنَقْلِ حُبوبِ لقاحِها لتتكاثر، والأزهارُ الطَّويلةُ لها نحلاتٌ طويلةُ الفمِ لتنقلَ رحيقَها، والتِّينة تتفتَّح ليَنْقُلَ نوعٌ من الحشراتِ
بذورَها لِزهورِ التِّين لغايات التَّلقيح، ويستفيدُ هُوَ -هذا النَّوع من الحشرات- بوضعِ بيوضِه في هذه الحبَّاتِ المتفتِّحةِ، ولكلِّ نوعٍ من التِّين نوعُ حشراتِه الخاص، والكائِناتُ البحريَّة الصغيرة تُنَظِّفُ خياشيمَ الأسماك الكبيرة وأسنانَها بتناول ما فيها من الطُّفيليَّات وبقايا الطَّعام، فيستفيدُ الطَّرفان، وفي أمعاءِ الإنسانِ الواحدِ ترِليونات البكتيريا المتنوِّعةُ الَّتي يستفيدُ منها، وغيرُها ممَّا لا يُحصَى من العلاقات التَّكامليَّة.
كلُّ هذا نتيجةُ مصادفاتٍ اعتياديَّة؟!
فيقولون: نعم، وسنُسمِّي الَّذي حصل "Co-evolution" التَّطوُّر المُتزامِن.
دعونا من أسمائكم، سؤالُنا واضحٌ: هل العشوائيَّةُ والعَمايَة أنتجتا كلَّ هذه الكائنات -ذكورًا وإناثًا، ثُمَّ أنتجتا هذا التَّكامل بينها في هذا النِّظامِ الدَّقيقِ المحكمِ المتناسقِ؟
========================================
========================================
الصفحة الشخصية على الفيس بوك
https://www.facebook.com/EyadQunaibi
الحساب على التويتر
@Dr_EyadQun
سلسلة رمضانية نتدبر فيها معاني القرآن الكربم و نحن نسعى فيها لختمه.
في هذه الحلقات نطرح معنىً معينا في بث مباشر على صفحتنا في الفيسبوك ونطلب منكم تحديد آية تحمل هذا المعنى أو تجيب عن سؤال.
البث المباشر سيكون على صفحتنا في الفيسبوك، تمام الساعة الخامسة بإذن الله في كل أيام رمضان.
عنوان الصفحة الشخصية على الفيس بوك
https://www.facebook.com/EyadQunaibi
الحساب على التويتر
@Dr_EyadQun
هذا المقطع للتنبيه على فساد مقولة: (نعلم أن في الدستور الجديد شركيات لكن المصلحة تقتضي إقراره)! ليس الهدف من هذا المقطع الإحاطة بموضوع المصلحة والمفسدة، فهو جزء من خطبة ألقيت قبل أربعة أعوام، وسيتم تفصيل قاعدة المصلحة والمفدسة لاحقا بإذن الله.
الصفحة الشخصية على الفيس بوك:
https://www.facebook.com/EyadQunaibi
الحساب على التويتر:
@EYADQUNAIBI
الحساب على جوجل
gplus.to\eyadqunaibi
من مجموعة مقاطع يقدمها د. إياد قنيبي، دكتوراه علم الأدوية من جامعة هيوستن الأميريكية ومحاضر وباحث في علم الأدوية والعلاجات وحركية الدواء في جامعة جرش..
مفيدة لطلاب الصيدلة والطب والتمريض ثم لعامة المهتمين بالخصول على معلومات علاجية موثوقة.
هل تذكرون قصة النوع الاجتماعي والعائلة رايمر كيف سلم الوالدان ابنيهما بروس وبريان للسافل جون موني، والذي أشرف على قطع أعضاء من بروس ورميها في الزبالة وعذب الولد لأكثر من عشرة أعوام وأجرى عليه وعلى أخيه تجارب جنسية حقيرة كوجهه؟ ليثبت "نظرياته" الشيطانية عن النوع الاجتماعي، والتي أصبحت الآن "حقيقة علمية" يراد فرضها علينا بشكل متسارع؟هل تذكرون النهاية المأسواية للأخوين الضحيتين؟ كثير منكم تساءل: كيف سلَّم الوالدان ابنيهما لهذا المجرم يفعل هذا كله بهما؟ أين كان عقل الوالدَين؟كيف استمرا في هذه المهزلة الأليمة لأكثر من عشرة أعوام؟ مع أن الفشل كان واضحاً من البدايات؟هذه الحلقة ليست قصة للتسلية، وإنما فيها أربعة دروس يحتاجها كل واحد فينا عن خطوات الشيطان، فتعالوا معنا.
هذا التشبيه بالبنيان فيه لفتة لطيفة...ما هي يا ترى؟
الصفحة الشخصية على الفيس بوك:
https://www.facebook.com/EyadQunaibi
الحساب على التويتر:
@EYADQUNAIBI
الحساب على جوجل
gplus.to\eyadqunaibi
أغبى وأسخف فكرة في التاريخ.mp4
فيديو خطير، عبارة عن 4 دقائق فيها خلاصات محاضرة طويلة للعميل الروسي السابق يوري بيزمنوف، والذي كانت مهمته تدمير الشعوب في الدول النامية! ثم انشق عن الاتحاد السوفييتي، وهرب في النهاية إلى أميريكا، حيث أصبح يبث تحذيرات من سياسات التخريب التي يتبعها الاتحاد السوفييتي.
العنوان: كيف تخرب الشعوب وتتحكم بها، وكيف يمكن للشعوب أن تحصن نفسها من هذا التخريب؟
هذه المرة من شخص مارس التخريب بنفسه!
صدرت بفضل الله الطبعة الثالثة من كتابنا PharMedTerm
دليل المصطلحات الطبية الصيدلانية
تأليف أ.د. إياد قنيبي و أ.د. إيمان بشيتي
وهو كتاب نافع يسد ثغرة لطلاب الصيدلة بالخصوص ويساعد طلاب التخصصات الطبية عموماً.
نود معرفة مدى الرغبة في الحصول عليه في تركيا وأوروبا وأميريكا وذلك للعمل على طباعته. فنطلب من الراغبين الجادين في تلك البلاد أن يعبئوا النموذج التالي:
https://forms.gle/KeQcgR14DnLHHip99
الصفحة الشخصية على الفيس بوك
https://www.facebook.com/EyadQunaibi
=====
الحساب على التويتر
https://twitter.com/Dr_EyadQun